

|
منظمة
الذهب
الأخضر لحماية
عالية الجودة
للبيئة

منظمة بحت لتقييم الطاقة
المتجددة البيوحراريـة
نتج عن سوء استعمال الطبيعة
من طرف الإنسان
ارتفاع لدرجة حرارة الكرة الأرضية بمعدل 6 اجزاء من 10 درجة مئوية، طيلة العشرين
السنوات الأخيرة. ويحتمل
أن ترتفع هذه الحرارة حتى 1.6 درجة مئوية في العشرين
السنوات
المقبلة، مما سيؤدي
إلى نتائج مؤلمة لبيئتنا الطبيعية،
لا تحمد عقباها.
يقوم
هذا الموقع بعرض كيفية الحصول على أيّ نوع من أنواع الطاقات المتجدّدة بشكل مُرضي.
بالاعتماد على القدرات الهائلة لشمال إفريقيا
والشرق الأوسط
وجلّ دول حوض البحر المتوسط، في حقل إنتاج الطّاقة الشّمسيّة التي لا تُلوّث و لا
تَنفد، سنتمكّن من احترام البيئة و الصّحّة معاً.
|
  |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |




ما تقترحه منظمة
الذهب
الأخضر:

تقترح
منظمة
الذهب
الأخضر
حلًّا كاملاً للمنتجات والخدمات، بفضل مجموعة من الأفكار التي كانت هادفة لتسجيل
النّماذج و "الماركات التجاريّة" والتي تُختصر في ما يلي:
1-
استغلال الخاصيات التّقنيّة الدقيقة لشفافية الأفلام المستعملة التي
تسمح بالحصول على الأثر "الكهرحراري" الفعّال على نطاق واسع؛
2-
إخراج النّماذج الأولى إلى حيِّز الوجود والتي تتمثّل في حوالي
30
جهازاً؛
3-برهنة
النتائج المأمولة، كما أعربت التجهيزات التي استَعملت نفس المبدأ، من وجهة
نظر الفاعليّة والمتانة لمدة
25
سنة
تقريبًا.
منتجات
منظمة
الذهب
الأخضر:

وهي كما يلي:
 |
محطّة
ريموند
ليجي
للطاقة الشمسيّة تأتي بمفهوم جديد يختلف تمامًا على المفاهيم الكلاسيكية:
الهواء عِوض الماء. |
 |
للبيت البيوحراري نظام تدفئة وتكييف اقتصاديّ فريد من
نوعه، بنفس أساسيّات البيت الحيويّ المجدّد للهواء. |
 |
يحلّ عمود
فنتوري
بواسطة الطّاقة الشّمسيّة الحراريّة المشاكل المتّصلة
باستخدام البطّاريات
الكهرضوئية أم
ألفوتوفلطية. |
|
تعطي
محطّة الطّاقة الشّمسيّة
لتحلية ماء البحر
حلاّ شاملاً ومرضيا وبسعر تكلفة ممتع جدًّا. فأجهزة التّحلية توجد بقرب
مولّدات إنتاج الطّاقة |
 |
مشروع خلق حاضرة بيئيّة: آلية الإدارة، مقاومة للإعصار، كاملة ومندمجة تمامًا،
بدون تلوّث ولا ضجيج: ...
مشروع بين الحقيقة والخيال؟ |
مهمّة
منظمة
الذهب
الأخضر:
-
حماية البيئة، مع البحث عن موارد طبيعيّة ومتينة مع شيء من اللباقة البصيرة
والعاقلة، جزء لا يتجزأ من حقل بحوث منظمتنا لأجل تحقيق وإدارة بعض الطاقات القابلة
للتّجديد، كالشّمس التي تشارك فيه بمعدّل
180
آلاف بليون كيلووات كلّ ثانية.
-
تبقى الشّمس أكبر مصدر لطاقتنا، حتّى ولو انه اقتضائي، بالرغم من بُعدها عنا بأكثر
من
150
مليون كيلومتر. لهذا ينبغي لمجتمعاتنا أن تدمج الطّاقة الشّمسيّة، الطّاقة النّظيفة
المستقلّة والقابلة للتّجديد،
في كلّ جوانب الحياة
الحاليّةّ.
-
يعد المغرب العربي
ودول الشرق الأوسط جزءا من البلدان
العربية التي آثرت لأجل "تصنيع غير نوويّ".
هذا يعني، أن أرياف هذه البلدان ، مازالت ولا
تزال، عذراء بيئيًّا، من وجهة نظر النّفايات النّوويّة. بهذه الأوضاع الفريدة،
التي تتمناها
الآن جل الدول الغربية، ينبغي لنا أن نشرع في بناء محطّات لتحويل
واستغلال الطّاقة الشّمسيّة الحراريّة، ذات
مردودية
أعلى وأهمّ جدًّا من "محطّات الطّاقة النّووية الكلاسيكية”، قبل فوات
الأوان.كما ينبغي لنا أن نعمل لكي يسد هذا الخيار معظم حاجيات الطاقة
العربية، على العموم، مع حماية المواقع الطّبيعيّة الرّائعة لبلداننا على وجه
الخصوص.
هذا من جهة، أما من جهة أخرى،
فلا يخفى عنكم أن الابتكار البيومناخي
أم البيوحراري: "بيوطيرميك"
يمثـّل البيئة و الصحّة معاً، لأن التّطوير الجرّيء في موادّ هندسة البناء،
أدى إلى خلق جيل جديد من البيوت القابلة للضّبط والتأقلم. فالبيت
البيوحراري:
-
بيت
عازل طبيعي للحرارة، أي دافئ شتاءً وبارد صيفاً؛
-
بيت مقاوم للإعصار و الكوارث
ألطبيعية؛
-
بيت عازل للضجيج؛
-
بيت
مكيف طبيعي، مريح نفسيا و جسميا.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمصمّم أن يساهم بتخفيض شديد من حاجيات
الطّاقة لمبنى بيومناخي: "ترانس بيوتيك" لخْلق مناخ رخاء داخل البيت، وذلك بتأليف
ملائم لبعض العناصر المعماريّة، ممّا يُؤمِّن حرارة لطيفة ورطوبة مُحكمة مع إضاءة
طبيعيّة وفيرة.
لكي
لا أطيل عليكم، أتمنى أن تدرسوا فحوى موقعنا هذا، وأن ترسلوا نسخة من هذه الصفحة إلى
كل من يهمه الأمر. فكل تمنياتنا أن تكونوا ضمن المستثمرين الذين سوف يستفيدون
ويفيدون زبنائهم بالتقنيات التي تمنح كل وسائل الراحة مع المحافظة على البيئة
ألطبيعية.
فسُبْحان الذي جعلَ الشمسَ ضياءً وحُسباناً و
سراجاً منيراً.







