











محطّة
الطّاقة
الشّمسيّة
ومشتقاتها



|
. هذه
المحطة المتوسطة الحجم للطاقة الشمسية،
والمتعددة الوظائف، يمكن
استعمالها كوسيلة
اقتصادية لكلّ التطبيقات المتعلقة بالطاقة الشمسية الحرارية، طبقا لأساليب التدفئة،
التجفيف، التقطير والتعقيم.
محطّة
الطّاقة
الشّمسيّة محطة
حيوية، تحتوي على فلم تقني
شفّاف من الرتبة العالية سمكه ما بين
65 و 100
مايكرون ، بمقاومة ميكانيكية مهولة، تبلغ
1200كيلو
غرام للـ م2.
يمكن أن تستعمل
محطّة
الطّاقة
الشّمسيّة
ومشتقاتها
في مستوى فردي أو في الحجم
الأكبر بشكل جماعي.
|
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
-
يُمكن
أن تُدْمَج في المنزل مباشرة من
3 إلى
6م2
من "خلايا الفيلم الشمسي الشفاف" أو في أية واجهة أو سقف، معرّض إلى حدّ ما إلى
اتجاه "الأفق المشمس".
-
تسمح هذه العمليّة، بفضل
محطّة
الطّاقة
الشّمسيّة
ومشتقاتها، بخلق ضغط منخفض طبيعيّ داخل الحجرة المعزولة التي تُفْرّغ
من هوائها الرطب المبتلّ الدّافئ.
-
سيُفَاجَأ
المرء حين يعلم أن
محطّة
الطّاقة
الشّمسيّة
ومشتقاتها لا
تستعمل
فقط إلا للتدّفئة، بل
تستعمل أيضًا للتكييف و التّهوية، مما يهمّ كثيرا من المناطق
الاستوائيّة و المدارية.
-
من الممكنأن نحصل
أيضًا
على تهوية مكيّفة بشكل طبيعي في
فصل الصّيف و ماءاً دافئاً صحّياً بشكل مباشر،
بفضل المحوّل "شتاء / صيف".
مبدأ التكييف بالهواء:
مبدأ
محوّل®
ريموند
ليجي
للطاقة
الشمسيّة
-
تنتج محطّة الطّاقة الشّمسيّة الهواء والماء الدّافئ؛
-
تجيب الأجهزة المبسطة من هذا النّوع لحاجيات ومطالب الماء الدافئ
للأسر؛
-
تحتوي هذه المحطّة الشّمسيّة على مادّتين ذات خواص بصريّة
مميزة ومختلفة لأجل خلق التّبادلات الحراريّة
اللازمة؛
-
تستغل
خاصية الجسم الأسود لأجل المزيد من الفاعليّة واستغلال ارتفاع درجة الحرارة و حبس الضّوء،
و، .
-
تسمح هذه التّقنية بتدفئة بيت ما بطريقة عرضيّة وبشكل رئيسيّ، عند استخدام الهواء
الدّافئ الناتج عن محطّة الطّاقة الشّمسيّة التي تقوم باستنشاق الهواء المنتشر،
الذي يستعاد
تدفئته في الفترة المشمسة، بعد مروره في
المولّد الحراري الشمسي.
-
يحصُل
ريموند
ليجي
على محوّل للطاقة الشمسيّة بمفهوم جديد يختلف تمامًا على المفاهيم الكلاسيكية لكل
المبادلات الحراريّة المعروفة. بعد تسخينه لجسم أسود ذي خاصيات معينة، مستعملا
الهواء عوض أي سائل لزج آخر. فالهواء هو المبادل الحراري الوحيد الذي
سيبَلِّغ الحرارة إلى الماء المراد تدفئته بعد مروره
بسطح مستوي ممتصّ للطّاقة الشّمسيّة الحراريّة.
-
تستهدف خليّة الفيلم
الشمسي المستعمل السماح بمرور كلّ أشعة الشّمس تقريبًا.
كما تحدد من خسائر
الهواء الممتصّ بواسطة ظواهر التّحميل
الحراريّ من جهة، و إشراق الأشعة تحت الحمراء من جهة أخرى: إنّه ما نُسمّيه
بالارتفاع المفيد لدرجة الحرارة.
-
تعتبر
فكرة استمرار التّجربة المحصلة على الإنسان نفسه فكرة هامة، فهي تخصّ الأشخاص
المعوزين للشّمس عندما يكون الجو باردًا: لعلاج،
المسنّين مثلا، للمساكن
والبلكونات، على الشّاطئ،
وللأفراد داخل حدائقهم
الخاصّة، الخ.
"للفضاء المشمس" تطبيقات أخرى أكثر جاذبية مثل:
·
الغطاء
ألواقي من الشّمس؛
·
الحمّام
التركيّ ؛
·
المجفّف الحراري؛
·
الغطاء
ألواق من الريح؛
·
جهاز
التقطير المستعمل
لتحلية ماء البحر.
-
تبدو فكرة استخدام الشّمس،
لتدفئة الماء المنزلي منطقية للغاية. علاوة على
ذلك فمبدأ "غلاية الشّمس" بسيط جدًّا: تؤدي الخلايا المجمّعة للأشعة الشمسية إلى
ارتفاع درجة حرارة بؤرة المجمّع.
لاستعادة هذه الطاقة
المكتسبة، نحصل على ماء دافئ، من الممكن تخزينه في منطاد لاستعماله بعد ذلك بكل
حرية. تُشكّل اليوم هذه "التكنولوجيا" محلّ ثقة
لجميع مصنعي الطاقة الشمسية.
-
إنّه بالطّبع واضح أن
تُشَار الطّاقة الشّمسيّة
خصوصًا للمناطق المشمسة، حيث يمكن أن تزوّد حتّى
70
%
من حاجيات الماء الدّافئ الصّحّيّ.
ومع ذلك، في أجزاء
البلدان الأقلّ تشجيعا بأوروبا مثلا، أو حتّى أثناء فصل الشّتاء، عندما تكون
الأيّام قصيرةً ومرتبطة بنزوات السّحب، يُسَخَّن الماء البارد بغلاّية الشّمس
لغاية
35
إلى
40
درجة مئوية فقط. في هذه الحالة، من الضروريّ استعمال طاقة مكمِّلة، مثل الكهرباء
أو الغاز أم الوقود، لكي نصل إلى الحرارة
المتوخّاة:
من
50
إلى
65
درجة مئوية,
-
في جُل الأحوال، تعمل غلاّية الشّمس
مساهِمة بطاقتها لتسخين الماء الصّحّيّ في أيّة منطقة من المناطق وفي أي فصل من
الفصول الأربعة.
-
ربّما تسمح الطّاقة الشّمسيّة أيضًا
بتسخين البيوت و المباني. إنّه كذلك
الجانب الأكثر منطقيّة، لأن التكييف يشغل قيما ماليّة كبيرة في مستوى نفقات
التّشغيل.
تحقيق
المشروع:

-
الاستعمال
ألحراري لأجل
تسخين البيوت؛
-
الاستعمال
ألحراري لأجل
تهوية المنازل؛
-
الاستعمال
ألحراري لأجل
تدفئة الماء الصّحّيّ الجماعيّ أو الفرديّ؛
-
الاستعمال
ألحراري لأجل
الطّبخ؛
-
الاستعمال
ألحراري لأجل
التجفيف؛
-
الاستعمال
ألحراري لأجل
التعقيم.

فالطّاقة الشّمسيّة إذن مورد طبيعي،
وُزّع جغرافيًّا بشكل متاح نسبيًّا تحت كلّ خطوط العرض.
والتطبيقات
لمحطّة
الطّاقة
الشّمسيّة
ومشتقاتها
الفضاء المُشْمِس الذي يعتبر النّتيجة الطّبيعيّة الناتجة عن
استعمال " المجمِّع الشمسي" في المناطق الاستوائيّة.
بفضل "الفضاء المشمس"، و بفضل ارتفاع درجة الحرارة داخل
الصوبات، وكذلك بفضل الخاصيات البصريّة "للفيلم
الشمسي" المستعمل، الذي يسمح بمرور الأشعة فوق البنفسجية حتى
97
%، من الممكن أن نأخَذ "حَمَّامَ شَمْس" في مختلف الأحوال
المناخيّة، بدون أن نشعر بأية برودة.










Envoyez
un courrier électronique à
artdefes@hotmail.fr
pour toute question ou remarque concernant ce site.
© Copyright OrVert FaMiLa 2010. Tous droits
réservés. Dernière modification :
mercredi, 07. juillet 2010 01:00



We receive gladly all your comments and suggestions in
artdefes@hotmail.fr
© OR Vert HQE Copyright 2005.