يتطلب تجميع الفسيفساء الأندلسي عادة
الكثير من الدقة و الحكمة
;
تتكون لغة هذا الفن من ثمانية أحرف أم أكثر
;
يدعى
الصانع
الأخصائي لهذا الفن [بالمعلم الزلايجي] فهو الوحيد الذي يملك القدرة على
تنسيق
الأشكال الهندسية الدائرية والأشكال ذات الزوايا المنفرجة والحادة للزليج;
تتطلب كل تقنيات الصناعة التقليدية مما فيها الفسيفساء الأندلسي دراسة مفصلة لكل زبون على حدة؛
يأخذ هذا النوع من الفسيفساء الأندلسي مدة زمنية
ليمكن قياسها بساعاتنا المألوفة
لأن الصانع التقليدي هو فنان
قبل كل شيء.



